ان هذا عمل شريف وعظيم وقديم يعود تاريخه الى سنة 1941 وهو مكون من حجابان ولوح من السبع معادن مطلسم ومرصود برصد مضبوط اذا حملها المتهوم امام الحاكم او القاضي فلا ينطق بالحكم الا بخير وبرائة واذا كان مسجون فلا ينطق الا بافراج وان قضى فلا يستطيع كتابة الحكم لان قلمه سيكسر مرة ومرتين وثلاث وهذا برهان قاطع على النية ببرائة المتهوم واما في النزاع فاذا لاقيت عدوك غاضبا وقلبه بالحقد كارها تبدل ما فيه من حال بحول الله واسبابه من غضب الى سرور وحقد الى محبة وكره الى مودة وكان لك اخاً وفياً لا غدار ولا خوان بحول الله الحنان المنان
حجاب عظيم للمحاكم وحل النزاعات والصلح بين المتخاصمين